The التشوهات المعرفية Diaries



الأشخاص الواقعين في التشويه المعرفي غالبا ما يضخمون المواقف. 

لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.

مثال على «الوصم»: بدلا من الاعتقاد بأنك ارتكبت خطأ ما، فإنك تعتقد أنك شخص خاسر أو مُخفق، لأن الخاسر أو المُخفق) فقط هو الذي من شأنه أن يقوم بهذا النوع من الأخطاء.

هي نمط من أنماط تفكير الإنسان الخاطئة والمُبالغ فيها أو غير الدقيقة أبداً، وتُعَدُّ السلبية هي السمة الأساسية التي تميز هذا النمط، وبعض الناس قد يكون لديهم تشوه معرفي لفترة قصيرة من حياتهم فقط، أمَّا بعضهم الآخر قد تكون أفكاره ومعتقداته سلبية دائماً؛ أي يصدِّق أشياء سيِّئة عن حياته وعن نفسه وهي ليست صحيحة بالضرورة، فهو يتبنى طريقة تفكير غير عقلانية وغير منطقية وتقوده غالباً إلى الشعور بالاستياء تجاه نفسه وتجاه عالمه المحيط، كما أنَّ ذلك ينعكس على سلوكه المُتَّبع في حياته، وقد يؤدي إلى القلق المزمن والاكتئاب والمشكلات السلوكية أيضاً.

على سبيل المثال ، قد يركز شخص ما على إخفاقاته معتقدًا أن حياته كارثية دون التفكير في نجاحاته.

وتكون الحقائق التي يمتلكها الشخص عن محيطه صحيحة، لكنه ينظر الى آراء الآخرين ووجهات نظرهم بشكل خاطئ.

يعتقد المعالجون المعرفيون أن التشوهات المعرفية هي الأفكار الكامنة وراء أن بعض الأفراد يرون الحقيقة بصورة غير دقيقة. وغالبا ما يقال أن هذه الأنماط من التفكير تُعزز الأفكار نور الإمارات أو المشاعر السلبية. وتميل التشوهات الإدراكية إلى التداخل مع الطريقة التي ينظر بها الشخص إلى حدث ما.

العرافة: تتعلق بما ورد أعلاه ، ولكن بالإشارة إلى حقيقة أن الشخص يعتقد أنه يتوقع الأحداث قبل وقوعها وبدون دليل جيد للتفكير في الأمر ، مثل الاعتقاد بأن صديقتك ستتركك أو أن عطلة نهاية الأسبوع التالية ستكون كارثة.

اللوم عكس التخصيص. في تشويه اللوم، يتم وضع مستوى غير متناسب من اللوم على الآخرين، وليس على النفس.

أحد التشوهات المعرفية ذات الصلة، والموجود أيضا في العلاج السلوكي المعرفي لإيليس، هو الميل إلى “الفزع”؛ إن القول بأن السيناريو المستقبلي سيكون فظيعًا، بدلا من التقييم الواقعي للخصائص السلبية والإيجابية المختلفة لذلك السيناريو. كأن يقول الشخص لا ينبغي لي أن أشعر بالحزن أبدا.

ووصف بيك في الفصل الثاني «أعراض الاكتئاب» بعض «المظاهر المعرفية» للاكتئاب، بما في ذلك انخفاض التقييم الذاتي، والتوقعات السلبية، واللوم الذاتي والانتقاد الذاتي، والتردد والغموض، وتشويه صورة الجسم.

يعلّم المعالج مريضه بأن يذكّر نفسه بأن مهما حدث، فسوف يتعامل مع تفكيره أولا. ويحاول أن يثق بنفسه في المستقبل لكي يتعامل بطريقة فعالة مع أي شيء سيوجهه في طريقه.

مثال: نور الإمارات بعد العرض الموسيقي، يعتقد عازف البيانو أنه لم يُفترض به أن يرتكبت الكثير من الأخطاء.

انخفاض احترام الذات: غالبًا ما تتضمن التشوهات المعرفية النقد الذاتي واللوم الذاتي، مما قد يؤدي إلى تآكل احترام الذات وتقدير الذات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *